مايكل مورير من أشهر اختصاصيّي طب الأمراض الجلدية، والاختصاصيين الدوليين في طب المناعة الذاتية والحساسية ومعالجة الصدفية ومشاكل الشعر والأظافر.

خلال مسيرته المهنيّة، التي اكتسب عبرها خبرة طويلة في معالجة العديد من المشاكل الجلدية، ساهم د. مورير في العديد من التجارب السريرية التي تعنى بعلاج أمراض تصبّغ البشرة، مثل البهاق والإكزيما التي تصيب الصغار والكبار.

واكتسب د. مورير خبرته الطويلة من خلال عمله في العديد من المراكز الطبيّة والمستشفيات العالمية، وبات يعدّ من أفضل الأطباء الذين يوفّرون العلاج المناسب للمرضى تبعاً لحالتهم.

وبما أن د. مورير يعمل على معالجة العديد من المرضى من مختلف أنحاء العالم، وهذا ما أكسبه خبرة كبيرة في علاج الحالات المرضية الجلدية. ولكنّ أبرز ما يميّزه أنه يوفّر العلاجات لمرضاه بالتعاون مع بعض الاختصاصيّين الآخرين وفق ما تفرضه الحالة المعالجة. وهو يسعى إلى بناء علاقات قوية مع زملائه الأطباء من الاختصاصات المختلفة، بهدف توفير العلاج الأمثل والأكثر فعالية لمرضاه. ويشتهر د. مورير بحسن الاستماع إلى مرضاه ويتعاطف معهم، وهذا ما يجعله موضع ثقة بالنسبة إلى مرضاه. كما أنه يعتبر بأنه أحد أفضل الأطباء على صعيد معالجة مرض البُهاق والأكزيما في الإمارات العربية المتحدة وألمانيا.

بالإضافة إلى كونه ناشطاً على صعيد الجمعيات، حيث يشغل منصب عضو شرفي في 18 جمعية علمية دولية، وكان رئيساً سابقاً للجمعية الألمانية اليابانية للأمراض الجلدية.

وبفضل خبرته الطويلة، تمّكن د. مورير أن يجمع في رصيده حوالى 300 مقالً بحثي منشور ومراجعة سريرية، بالإضافة إلى إلقاء العديد من المحاضرات حول طب الأمراض الجلدية وغيرها من الأمراض.