استشاري الطب النفسي

د. دانا إحسان

سنوات الخبرة

10

اللغات

AR, EN, DU

الاكتئاب | اضطرابات القلق | اضطرابات طيف الفصام | الاضطراب ثنائي القطب | تقلبات الشخصية | اضطرابات الاكل | الادمان | عسر القراءة | صعوبات التعلم | اضطراب ما بعد الصدمة | الرهاب | متلازمة الإرهاق | اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD) | اضطراب طيف التوحد | الاعتلال المشترك

السيرة الذاتية

د. دانا إحسان هو استشاري رائد في مجال الطب النفسي حائز على البورد السويدي ويتمتع بخبرة تزيد عن 10 سنوات. حصل د. دانا على شهادة الطب من جامعة أوميو في السويد في عام 2009، وبعد الانتهاء من تدريبه الطبي في مستشفى جامعة أوميو، حصل د. دانا على ترخيص لممارسة مهنة الطب من المجلس الوطني السويدي للصحة والرعاية الاجتماعية في 2013 وقد قاده التزامه بتعزيز الصحة النفسية والطب النفسي إلى إتمام برنامج الإقامة في الطب النفسي العام للبالغين في مستشفى جامعة أوميو. حصل د. دانا في تلك الفترة على مؤهل العلاج النفسي من معهد العلوم السريرية بجامعة أوميو، وساهم ذلك في تدعيم مهارته في تقديم رعاية شاملة ومخصصة للمرضى.

في عام 2020، منح المجلس السويدي للصحة والرعاية الاجتماعية د. دانا درجة البورد كأخصائي في الطب النفسي العام  وقد عمل بعد ذلك كاستشاري أول للطب النفسي في وحدة المرضى الداخليين للمرضى الذين يعانون من اضطرابات ذهانية بالإضافة إلى تقديم خدمات الطب النفسي للمسنين، والاضطرابات العاطفية، وتولى لاحقًا منصب كبير المستشارين في وحدة الطوارئ والتقييم النفسي في مستشفى جامعة أوميو.

عمل د. دانا أيضًا كاستشاري أول في وحدة العيادات الخارجية للطب النفسي العصبي حيث أثبت قدرته على التعامل مع الحالات النفسية المعقدة. وفي عام 2023، تم تعيينه كطبيب نفسي مسؤول في وحدة الطب النفسي العصبي، ووحدة الاضطرابات العاطفية، ووحدة اضطرابات الأكل، ووحدة اضطرابات القلق، ووحدة اضطرابات ما بعد الصدمة في مستشفى جامعة أوميو.

د. دانا إحسان هو عضو نشط في الجمعية السويدية للطب النفسي، حيث يساهم في تطوير الطب النفسي وأفضل الممارسات في هذا المجال ويمثل قراره بالانضمام إلى نوفومد في دبي فصلاً جديدًا في مسيرته المهنية حيث يوظف خبرته الواسعة والتزامه لتحسين صحة المرضى. إن سمعة د. دانا كطبيب نفسي ذو مهارة عالية وخبرة طويلة في التعامل مع مختلف الحالات تجعله من أبرز أخصائيي الطب النفسي في المنطقة.

أبرز الخدمات
  • الاكتئاب
  • اضطرابات القلق
  • اضطرابات طيف الفصام
  • الاضطراب ثنائي القطب
  • تقلبات الشخصية
  • اضطرابات الاكل
  • الادمان
  • عسر القراءة
  • صعوبات التعلم
  • اضطراب ما بعد الصدمة
  • الرهاب
  • متلازمة الإرهاق
  • اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD)
  • اضطراب طيف التوحد
  • الاعتلال المشترك
الخبرة

2020 – 2023
Psychiatric clinic, University Hospital of Umeå, Sweden
Senior Consultant Psychiatrist

2013 – 2020
University Hospital of Umeå, Sweden
General Psychiatry Residency

2010 – 2013
University Hospital of Umeå, Sweden
Medical Internship

2009 – 2010
University Hospital of Umeå , Sweden
Junior Doctor

التعليم

2020
The Swedish National Board of Health and Welfare
Board-certified and accredited as a specialist in general psychiatry

2013
The Swedish National Board of Health and Welfare
Practice License

2009
Umeå University, Umeå, Sweden
Degree in Medicine

 

الأسئلة الشائعة

الأسئلة الشائعة

ما العلامات التي تدل على أن الشخص بحاجة إلى زيارة طبيب نفسي؟
إذا كان الشخص يشعر بـ الحزن أو القلق لفترة طويلة أو يعاني من صعوبة في النوم أو فقد الاهتمام بالحياة اليومية ويشعر بالخوف أو الارتباك دون سبب واضح، فقد حان الوقت لمراجعة الطبيب النفسي، فالعلاج المبكر يجعل التعافي أسهل وأسرع.
2. هل يسبب القلق أعراضاً جسدية؟
أجل، يمكن أن يسبب القلق ألماً في الصدر وتسارعاً في ضربات القلب ورجفةً وتعرقاً، إضافة إلى مشاكل في المعدة. وتعدّ هذه الأعراض شائعة ويمكن علاجها من خلال العلاج النفسي وتمارين الاسترخاء أو الأدوية عند الحاجة.
3. كيف يتم علاج اضطراب ثنائي القطب؟
يُعالج اضطراب ثنائي القطب من خلال مزيج من الأدوية والعلاج النفسي، ويهدف العلاج إلى التحكم في تقلبات المزاج ومساعدة المريض على عيش حياة مستقرة ومتوازنة. ويمكن لمعظم المرضى السيطرة على الحالة بشكل جيد باتباع العلاج المناسب.
4. هل يمكن أن يبدأ اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD) في مرحلة البلوغ؟
على الرغم من أن اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه يُشخّص عادة في مرحلة الطفولة، إلا أن الكثير من الأشخاص لا يكتشفونه إلا في سن البلوغ؛ إذ قد يجعل الشعور بالتوتر وضغوط العمل أو التغيرات الحياتية الأعراض أكثر وضوحاً. هذا ويساعد التقييم الطبي المتخصص في تأكيد التشخيص ووضع خطة علاج مناسبة.
5. كيف يساعد الطب النفسي كبار السن الذين يعانون من مشاكل الذاكرة أو المزاج؟
يساعد الطب النفسي كبار السن الذين يعانون من ضعف الذاكرة أو الحزن أو القلق أو الارتباك، عن طريق مساعدتهم على الشعور بالتحسن واستعادة صفاء ذهنهم والاستمتاع بالحياة من جديد.