عيادة الصحة النفسية بعد الإصابة بكوفيد
هل تعاني من أي مما يلي:
- القلق
- الاكتئاب
- حزن ما بعد الإصابة بكوفيد والفوبيا
يمكن أن يسبب فيروس كوفيد الكثير من التوتر والخوف والقلق وهو أمر مفهوم تماماً، خاصة وأن الأمر لا يقتصر على الخوف من الإصابة بالفيروس، بل هناك تغييرات ملحوظة أخرى قد طرأت على حياتنا اليومية مثل تقييد تحركاتنا، والعمل من المنزل، والبطالة المؤقتة، والتعليم في المنزل للأطفال، وقلة الاتصال الجسدي مع أفراد الأسرة الآخرين والأصدقاء والزملاء، لذلك فمن المهم أن نعتني بصحتنا العقلية والجسدية.
يمكن أن يكون الأمر أسوأ إذا أصبت بكوفيد-19 أو أصيب أحد أحبائك، فالعزلة وتجربة الإصابة بكوفيد ككل ليست شيئًا يمكنك التعامل معه بسهولة بمفردك.
الخدمات
يمكن لفريقنا المختص من الأطباء النفسيين وأخصائيي علم النفس مساعدتك في التعامل مع هذا الوقت الصعب والخروج من هذه الأزمة أكثر قوة من قبل.
الرعاية والخدمات
نقدم في نوفومد مجموعة من الخدمات بناءً على الاحتياجات الفردية لكل مريض تحت إشراف فريقنا المختص الذي يقوده نخبة من الأطباء والذي يضم أخصائي أمراض الرئة (أخصائي التنفس)، وأخصائي النوم، وأخصائي العلاج الطبيعي، وطبيب نفسي، ومعالج فيزيائي، ومعالج النطق واللغة، وأخصائي العلاج الطبيعي.
يمكن الحصول على كافة خدماتنا عن طريق الانترنت بواسطة خدمة تقديم الرعاية الصحية عن بعد حسب رغبة المريض
سيحصل المرضى على استشارة أولية عبر الإنترنت مع الأخصائي لتقييم المشكلة (سيتم إخطارهم بضرورة زيارة العيادة إذا لزم الأمر).
سيقوم المعالجون الفيزيائيون بإجراء تقييمات افتراضية عن طريق الفيديو وتصميم برنامج فردي للتمارين يمكن ممارسته في المنزل لمعالجة مشاكل الضعف العضلي الهيكلي والعصبي عند المريض.
سيتم تقديم خدمات أخصائي النطق واللغة عبر جلسات فيديو افتراضية لتقديم المساعدة في حالات البلع والصعوبات الإدراكية.
خدمات الترجمة متاحة للمرضى غير الناطقين بالإنجليزية.
